تحقيق الرسالة المحمدية عبر التنمية البشرية وتمكين الأفراد بالعلم والعمل.
تحقيق الرسالة المحمدية عبر التنمية البشرية وتمكين الأفراد بالعلم والعمل.
مؤسس ورئيس جامعة روافد للعلوم، ورئيس مجلس إدارة مجموعة العلامة التنموية. مؤسس ورئيس تحرير مجلة روافد للأبحاث والدراسات، ومؤسس دار العلامة للنشر.
يحمل د. عادل حزمة مؤهلات أكاديمية ومهنية متكاملة تبدأ بـدكتوراه في إدارة الأعمال، وماجستير في الفقه وأصوله، ودبلوم عالٍ في الإرشاد الأسري، إضافةً إلى بكالوريوس في الدراسات الإسلامية، ودبلوم إدارة أعمال، ودبلوم متوسط في الدراسات القرآنية. هذا المسار العلمي ترافقه برامج ودبلومات ممتدة في الشرعي والإداري والفكري والمهاري؛ من دبلومات الفقه وأحاديث الأحكام وعلوم الإيمان إلى برامج إعداد المربي وتأهيل معلمي القرآن ودبلوم فن الكتابة الإبداعية، وصولًا إلى برنامج ثلاث سنوات في الفقه وأصوله بمعهد مرتقى للعلوم الشرعية. ويتعزّز الجانب التطبيقي بـبرامج تأهيلية مهنية: مستشار أسري (جامعة الملك سعود)، ومرشد أسري (جمعية المودة)، ومدرب (جامعة الملك عبدالعزيز)، وبرنامج تأهيل المحكمين (مركز دار القرار)، إلى جانب تراكم خبرات عملية في التدريب والتحكيم والاستشارات التعليمية والإدارية. هذه المنظومة تمنحه قدرة على الربط بين التأصيل العلمي والمنهج الإداري الحديث لإنتاج برامج تدريبية وأدوات قرار قابلة للقياس والتطبيق.
يمتلك د. عادل خبرة مهنية متراكمة تتجاوز 25 عامًا تمتد عبر التدريب والتحكيم والإرشاد الأسري وإنعاش المنشآت، إلى أعمال التعليم والإشراف والإدارة والعمل التطوعي. قدّم برامج ودورات لجهات حكومية وتعليمية، وتولّى مهامًا أكاديمية مثل أمين قسم الفقه وأصوله. هذا الامتداد العملي مكّنه من تحويل الرؤية التنموية إلى نتائج قابلة للقياس لدى الأفراد والمؤسسات
تحقيق تنمية بشرية متوازنة تُفعِّل القيم والمعرفة والمهارة، وتحوّل الفهم إلى ممارسة تقود لنهضة الفرد والأسرة والمؤسسة.
تصميم وتنفيذ برامج نوعية وأدوات تطبيقية (مثل نماذج اتخاذ القرار) وبناء قدرات مستدامة عبر تدريب وإرشاد وبحثٍ علمي وشراكات مجتمعية.
تمكين المستفيدين من مهارات قابلة للقياس، ورفع جودة القرارات والسلوكيات، وتعظيم الأثر المجتمعي عبر مبادرات قابلة للتوسع والتكرار.
خبير تنمية بشرية وإدارة بخبرة تتجاوز 25 عامًا، مؤسس ورئيس جامعة روافد للعلوم ورئيس مجموعة العلامة التنموية، ابتكر نموذج PMR لاتخاذ القرار وقدّم عشرات البرامج لأكثر من 2000 متدرّب، جامعًا بين الخلفية الشرعية والإدارية لصناعة أثرٍ تدريبي ومجتمعي.
المشاريع
عملاء
تقييمات
انجازات
